السقوط والقنوط والنقوط على الجيش والشعب المنقوط ===== بقلم الكاتب والمفكر / طارق رجب !
- السقوط والقنوط والنقوط على الجيش والشعب المنقوط !
- بقلمى الكاتب والمفكر / طارق رجب !
- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- بداية أسجل إنها ليست أبدا برجوله أن تتم وبصوره دوريه من قبل مخابرات وأجهزه داخل الدوله الهشه لجهازى كلما كتبت مقالا مما أضر بجهازى مرات عده وأضحى عاديا أنه بعد كل مقال أذهب للفنى الذى يضحك قائلا / مقال جديد يادكتور مش كده ؟
- الموضوع مقرف حقا !
- مما أضطرنى لأبدال الهارد وأشياء كثيره فى الجهاز نفسه وبالتالى لم يكن لدى جهازا لأكتب عن مأساة الواحات فى حينها !
- وأننى لفى عجب أن يفعلون بى ذلك وهم أقل قيمه وقدره على فعل شيئ غير التخريب مدعين أنهم حماة الوطن وحامينه وهم المخربون المدمرون الحقيقيون والنتيجه فشل وسقوط مابعده سقوط !
- جيشنا بكامل عتاده يسقط ويظل يتلقى الضربات بقوه وعنف وتدمير وتخريب إقتصادى ونفسى وعسكرى وعوائلى وووو بسبب عدد لايذيد عن الألفين فرد هم كل المسلحين فى كامل سيناء وداخل مصر بصفه عامه ينسل منهم البعض لداخل العمق المصرى ينفذ عمليته وهجومه ويعود أو يصفى هو نفسه بنفسه دون أن تقترب منه أجهزة الدوله التى لاتتحرك إلا بعد المصيبه وينفند مبررات واهيه تكرس تواجدها هى وليس إنهاء تلك الخلايا المسلحه المدمره للوطن والجيش والشعب فى تعاون فج بين قيادتهم وقيادات داخل الدوله الغرض بث الرعب والتدمير والتخريب وإيجاد مبررا لتواجد الرئيس ومن معه بحجة محاربة الأرهاب الذى هم صانعوه ومهندسيه الفعليون بكل حق وصدق أعلنها وأتحدى أى مسئول أى كان سواء مخابراتى أو قائد جيش أو أى فصيل من أمن الدوله الهشه التى لاتقدر مجتمعه على إنهاء تلك المهزله التى أعضائها لايتعدون الألفيى فرد مسلح بأسلحه أليه عاديه أقصى تطور لديهم الأرباجيه والكيشلنكوف بينما الدوله تملك جيشا وعتادا بالمليارات وعددا يفوق النصف مليون فردا ناهيك عن الربع مليون داخليه مفتريه على الشعب وفأرا أمام الألفيى مسلح يبثون فيهم جميعا الرعب ويستنزفونهم ويستزف معهم أموال الشعب البائس بحجة حماية الوطن والشعب والعكس هو الصحيح بالتمام !
- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- هذه مقدمه للأيضاح فقط ننتقل للمقال الذى بصدده أتحدث إليكم !
- مأساة الواحات وماحدث للمخابرات وأمن الدوله والجيش والداخليه وعصفت بضباطا وجنودا من قلب الوطن !
- الأمر برمته غايه فى العجب !
- وقد أرفقت بمقالى فيديو يتحدث عن الواقع الذى كان وماحدث وردت فعل الجيش والقيادات التى تركت الأمر وكأنه لايعنيها مطلقا وللعلم هذا الفيديو بث من خلال برنامج حكومى مخابراتى مقدمه خادم مخابراتى من منذ أن وعى ودخل سلك الصحافه من الباب الخلفى وهو أحمد موسى الذى دائما ألقبه بالجاسوس القذر لكونه كان يتجسس على الجميع ويسلم تقريره عن زملائه ومن يعملون أو يجلسون أو يندس هو فى جلساتهم وكنت ممن نالهم الأذى المقيت من جراءه فلم يكن لى بصديق ولكن صديق من ينال منهم المعلومات فى جلساتهم معى !
- حتى فى جلسات كانت تجمعنى به منذ عشرة سنوات فى حضور الأبراشى الذى لم يكن مال كل هذا الميل الفج مثله مثل الكثيرين الذين يساهمون بشكل مؤثر وفعال فى دمار الوطن والأمه والشعب بتعاونهم المدنس مع النظام المتفسخ تماما والذى يقدم معطياته للعالم أنه سلم نمره وأى دخول أو مواجهه عسكريه سيسقط فى هزيمه مروعه تبدوا فيها نكسة يونيو الأسود عام 1967شيئا ضئيلا والتى مازالنا نتجرع مرارتها حتى الأن فكل ما نحن فيه الأن من نواتجها فمابالكم لو حدثت مواجهه جديده والجيش بالمخابرات المحزمه أمريكيا وموساديا على تلك الشاكله الأمر مخيف بشده وبقوه !
- مشكلتى أننى أرى مالاترونه وبحق وأعلنكم به وأنتم لاتصدقون حتى تفاجئون بالأمور المروعه !
- فأنا أبنى براهينى على معطيات محسوبه بميزان فوق الحساس يغلفها اليقين الكامل والصدق والأخلاص ورؤيه واضحه وعميقه للأمور والأحداث التى أنتم باعدون تماما عنها وتنظرون لنواتجها من بعيد ولاترون الحقيقه بوضوح كما أراها وبالتالى لاتصدقون ما أقوله حتى تفاجئون به فيتولاكم الندم ثم ماتلبث أجهزة التنظيف الأعلامى من إعادة غسل رؤوسكم بأكاذيب تنساقون إليها لكونكم تريدون ذلك فالكذب يريحكم والصدق مؤلم حتى تحدث فاجعة أخرى لينمى داخلكم أمر السلبيه المقيته التى تجهز لماهو أقوى وأعمق وأشد وهو ما أحذر منه هو هزيمة منهيه لنا تماما كمصر وأمه وشعب ففى النهايه سيرحل الفاشلون ويبقى الشعب يواجه المصير والأمر بنفسه وبيده ليخرج من المأزق محققا نصرا بذاته كنصر أكتوبر ثم مايلبث أن يركبه الراكبون ويستثمرونه لحسابهم حتى يدمرونه ويفسدونه !
- فالتاريخ لايتغير بل يعاد فى فيلم مكرر ممل لشعب تعود أن ينسى ولايتعلم مطلقا !
- المهم الفيديو من برنامج على مسئوليتى أى يقدمه مذيع المخابرات أحمد موسى حتى لايقول لى أحد أنه مفبرك أو أتيت به من أجهزه تعمل ضد البلد والوطن بل أتيت به من الذين يوجهون كلابهم بطريقتهم وماهم إلا منفذون طائعون وفقط !
- يعلم ربى كم أعانى وأواجهه وكم كونى محبا ووطنيا أكثر بكثير ممن يتاجرون بالوطن ومحنه وألامه ليجلسون ويستمرون ويستنزفون ماتبقى فى الوطن من ثروه ؟
- الأمر جلل بكل المقاييس فهو يكشف مدى هشاشة الجهاز المخابراتى والذى أضحى عمله فقط الشعب ولايعرف كيف يتعامل مع الخارج وأعداء الوطن الحقيقيون لكونه مخترق بالكامل وموشوش وتصله المعلومه بعدما تصل للطرف الأخر فيتجهز لها ويتحسب فقد تم تثبيته وأضحى جهازا تابعا يأتمر بأوامرهم وليس لديهم أدنى بعدا وطنيا ولاإنتمائيا للبلد !
- وحتى لايدعى أحدا غير ما أقوله عليه أن ينظر للنتيجه أولا على مدى سنوات كامله والأمر من سيئ إلى أسوء !
- وذات الأمر ألقيه على كافة القيادات الفاعله فى الدوله المتفسخه وعلى رأسهم القاده الذين يرتعون فى مزرعة الجيش وكنوزه ينهلون من خيراته ويديرونه لحسابهم ويدفع فلذات أكباد الشعب الثمن من قتل وذبح وسفك دماء !
- الأمر من بدايته كان بالغ الخطأ معلومه أتت للقبض على عنصر يدعى أشرف فيذهبون إليها أكثرمن سبعين فردا وقياديا يحصدهم عشرة أفراد فقط مترجلين أمام مدرعات وأسلحه أكثر مما لدى هؤلاء القيادات والأفراد المدمره للوطن !
- الحقيقه الأمر بالغ الخطوره ويعطى مؤشرا ودلائل أبنى عليها رؤيتى وتؤكد رؤيتى السابقه والتى أعلنتها مرارا وتكرارا الهزيمه المروعه أتيه لامحاله !
- فأن لم نتدارك الأمر بكامله فالسقوط المدوى على وشك الحدوث !
- تذكروا كلماتى هذه جيدا وماقبلها من مقالات أوضحت الكثير والكثير ولم يسمع أحد وبل أعتبروها ضد الوطن والبلد والجيش الذى هو جيشى أنا لكونى وطنيا بحق أكثر من الموجودين الأن على السلطه والساحه فهم يتاجرون بالوطن والبلد والأمه والجيش والشعب وكافة مقدراتهم جميعا !
- رجاء لله ومن أجل الله وفقط أسمعوا لى بآذان واعيه قبل السقوط المدوى الذى سيذهب بالبلد والشعب والأمه وكافة الدول المحيطه إلى غياهب النسيان مكبلين بأحتلال كامل مقيت قوامه دولة إسرائيل العظمى المسيطره على كامل الشرق الأوسط من أعماق النيل حيث الحبشه وأثيوبيا إلى أعماق الفرات حيث العراق وكل ماحولهما ساقط بالكامل بمافيها إيران !
- إيران ليست العدو فهى تعمل كغيرها لصالح العدو الحقيقى الذى يستعد على الأحتلال الكامل لكل الشرق الأوسط من المحيط إلى الخليج !
- الفاجعه أتيه إن لم ننتبهه لها ونتعاون لأجهاضها !
- فبكل أسف كل القيادات الموجوده الأن ليس فى مصر وفقط بل والدول المعنيه كافه تعمل معهم على إخراج إسرائيل الكبرى لحيز الوجود !
- أقصى الألام تكون عندما يكون من يحميك هو من يقتلك ويصفيك ويسلمك للمحتل الحقيقى لتكتشف إنه كان محتلا لك لصالحه حتى حين تستيف الأوراق والأمور فيظهر لك وهو يسلم المفاتيح لهم كما سلم المقوقس فى مصر مفاتيحها لعمر بن العاص ولكن هذه المره لأسرائيل !
- فى أكبر سقوط لايدانيه أى سقوط !
- بقلمى الكاتب والمفكر / طارق رجب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق